يلعب التعلم الآلي والذكاء الاصطناعي (الذكاء الاصطناعي) دورا متزايدا في تشخيص الرعاية الصحية.
ذكرت وسائل الإعلام مؤخرا أن عيادة أمريكية تستخدم كلتا التقنيتين لتحقيق نجاح أكبر من خلال التنبؤ بدقة أكبر بالأجنة التي تم إنشاؤها عن طريق التلقيح الاصطناعي والتي لديها فرصة أفضل لتصبح أطفالا. وهذا النوع من التكنولوجيا هو الذي من المرجح أن يكون له تأثير متزايد عبر ممارسة الخصوبة في جميع أنحاء العالم في المستقبل
تعتقد NOW-fertility أن استخدام الذكاء الاصطناعي للمساعدة ، ولكن ليس استبدال ، صنع القرار البشري وتنفيذ المسارات السريرية في أنظمة الرعاية الصحية الحديثة ، سيخلق نتائج أفضل للمرضى ، وسير عمل أكثر قابلية للإدارة من الأطباء وكفاءة أكبر.
وستفعل ذلك من خلال إنشاء عيادة خصوبة افتراضية تجمع مجموعات بيانات كبيرة ومتنوعة من المعلومات من كل حالة، والتي يمكن للأطباء الاستفادة منها لزيادة إثراء خبراتهم ومعارفهم الخاصة.
في المستقبل نتوقع أيضا استخدامه لإنشاء خوارزميات لمساعدة الممارسين على توحيد بعض مجالات الرعاية الصحية وتحسين عملية صنع القرار.
عندما تطلق NOW-fertility خدمات التلقيح الاصطناعي الرقمية في ربيع عام 2022 ، ستستخدم أحدث التقنيات الحديثة لمساعدة المرضى وفرق الخصوبة الخاصة بهم على اتخاذ خيارات مستنيرة. وسوف يدمج التعلم الآلي للتنبؤ بأفضل فرص النجاح واستخدام الذكاء الاصطناعي للمساعدة في جعل رحلة المريض أكثر سلاسة وأكثر جاذبية.
وهذا لن يضمن فقط زيادة فرص الحمل الناجح، ولكن الأهم من ذلك، ضمان شعور كل مريض بالتمكين والتحكم في دورة علاجه.
اتصل بنا لمعرفة المزيد حول كيفية إعداد NOW-fertility لإحداث ثورة في علاج الخصوبة.